السلام عليكم و رحمة الله
في موضوع كان نفسي من زماااان أتكلم عنو
ماهي حواء يا أدم ؟؟؟
حواء1 (بكل حنان): ادم
أدم ( بكل جفاء) طبعا مش إي ادم ذا أدم السعودية خخخ: نعم ماذا تريدين
حواء 1: ماذا حل بك يا أدم لما تخاطبني هكذا هل أنت مريض أو لديك مشكلة ( مسكينة شايله همة و هو و يصرفها يفكر في الفريسة الثانية)
أدم : نعم إني مريض أريد الذهاب للطبيب .... ألي اللقاء ( يا حرام مسكين )
عند الطبيب .....
أدم : مساء الخير يا زهرتي الجميلة ( هذا مشوار الطبيب ههههه)
حواء 2 تبتسم بكل رقة و نعومة ) أين كنت عزيزي لقد تأخرت طال انتظاري كثيرا
يتنهد أدم تنهيده كاذبة : لقد كنت عند تلك المغفلة لقد ضاق الحال بي و تعبت لم اعد احتمل أريد من يفهمني اريد أن أعيش با استقرار
حواء 2: يا حبيبي إلى هذا الحد تعاني منها
و دار الحوار بينهما لسويعات و ادم يشتكي و حواء تهدئ من
روعة و من ثم انصرفا كليهما ... فا انصرفت حواء و هي تكن
لحبيبها أدم كل حب و مشاعر و أما أدم فلنرى إلى أين ذهب
أدم : مساء الورد يا حلوتي الصغيرة ..هل أطلت عليكي
حواء 3 : ماذا حل بك الم تقل لي انك ستنتظري قبل موعدنا بساعة
أدم : آآآآآآآه لو تعلمين كنت مع من قبل قليل
حواء 3 : مع من يا فؤادي
أدم : كنت مع أقبح امرأة رأيتها في حياتي ... أما الآن فا أنا سعيد بكي لوجودك بجانبي ...
و تستمر خيانة أدم من واحدة تلو الأخرى و لا يكتفي بحفظ
أدعائته لنفسه و إنما يذكرها بافتراء و بكل ثقة و هو يعلم أنه
كاذب و هو المخطئ... آآآآآآه يا أدم لو تعرف ذرة عن قيمة حواء
لأتكفيت بواحدة تحفظها بين عينيك ...
حواء خلقت من ضلع أدم و هو يقع تحت القلب و بمثابة حماية
للقلب فأي مجنون أنت يا أدم لكي تؤذي قلبك ....( حواء )...
سؤال لطالما حيرني لماذا يحب أدم إيذاء حواء بكل الطرق و شتى
السبل جسديا ونفسيا و عاطفيا و فكريا و... و... يوهمها
بأنها حبيبة أو أخت أو صديقة أو...أو ... يحسبها ساذجة أو
مغفلة لأنها تصدق كلامه المعسول الممزوج بالكذب و لكنه هوا
المغفل و الساذج و بكل صراحة حواء يا أدم لا تريد منك شيء
أنما أنت من يحتاج إليها في كل شيء الحنان, العطف, الحب,
الأم, الأخت, الزوجة, الحبيبة. الصديق,
العاملة ,المعلمة.الطبيبة,النسل, المتعة , الدلال ,و تلبية جميع
رغباتك و... و... حواء هي نصفك الثاني فلماذا تقسو عليها با
أكاذيبك و افترائك و اختلاق الأكاذيب عنها فا أعلم انك أنت
الغدر و الخيانة والخديعة أنت الكذب هذا أدم الذي يصطنع الحب
يبحث عن الحنان في قلوب حواء و يجده فعلا و يتمتع و يتسلى
به و حينما يأتي وقت الوداع و الشكر يشكرها بكل ثقة و غطرسة
أما بأن يحطم قلبها و يخترق الأكاذيب عنها و يتهمها با أشياء لم
تفعلها و يشوه سمعتها و يحرمها من أعز ما تملك ( مثل علبة
المياه الغازية ارتوى عطشه بها و من ثم ألقى بها في سلة
المهملات و لكن الفرق بينها و بين حواء أن علبة المياه الغازية
تجد من يهتم بها في النهاية و يعاد تصنيعها أما حواء فلا تجد
سوى اللوم و الإهانه من كل من حولها ما ذنبها ما هي الجريمة
التي ارتكبتها حواء لكي يكون هذا جزاؤها طلبت الحب فا أحبتك و
الحنان فعطفت عليك و كانت لك الأم و الأخت و الحبيبة طلبت
الرحمة و الغفران منها فرحمتك و غفرت لك جميع زلاتك أما أنت
فلا تريث بأن تمسك عليها الذلة فتبتزها بها و تهينها لا تقوى
سوى على الجنس الناعم اللطيف أين هي رجولتك هي فقط في
فرد عضلاتك أمام حواء
فلماذا ذلك كله ؟؟؟؟؟
أن الحديث في هذا الموضوع سوف يطول كثيرا و لكن ما أسعى
أليه في النهاية هي قيمة حواء رفقا بالقوارير يا جنس أدم و لا
تفكر انو البنت إلي بتكلمك و بتديك وجه في نظرك بطالة فاذا كان
هيا غلطت مرة فا أنت تغلط مرات و مرات و لو كل حواء
بتسوي زي ادم و بتاخد حقها من كل ادم ساء لها كان مافي شي
أسمو أدم كان أنقرض بس هيا بطبيعتها حنونة و رحيمة و دا
الشي غصبا عنها لانو هادي صفة ربي وضعها فيها و ربي أعلم
بما خلق و بعدين لا تنسى انو زي المرأة لما تحاسبها على غلطة
و تعمل منها مشكلة كبيرة حاسب نفسك انت في البداية دا لو كان
عندك ضمير يأنبك لانو أنت السبب الأول و الأخير
و دا لأدم السعودية المتحضر و المتعلم خخخخ
في موضوع كان نفسي من زماااان أتكلم عنو
ماهي حواء يا أدم ؟؟؟
حواء1 (بكل حنان): ادم
أدم ( بكل جفاء) طبعا مش إي ادم ذا أدم السعودية خخخ: نعم ماذا تريدين
حواء 1: ماذا حل بك يا أدم لما تخاطبني هكذا هل أنت مريض أو لديك مشكلة ( مسكينة شايله همة و هو و يصرفها يفكر في الفريسة الثانية)
أدم : نعم إني مريض أريد الذهاب للطبيب .... ألي اللقاء ( يا حرام مسكين )
عند الطبيب .....
أدم : مساء الخير يا زهرتي الجميلة ( هذا مشوار الطبيب ههههه)
حواء 2 تبتسم بكل رقة و نعومة ) أين كنت عزيزي لقد تأخرت طال انتظاري كثيرا
يتنهد أدم تنهيده كاذبة : لقد كنت عند تلك المغفلة لقد ضاق الحال بي و تعبت لم اعد احتمل أريد من يفهمني اريد أن أعيش با استقرار
حواء 2: يا حبيبي إلى هذا الحد تعاني منها
و دار الحوار بينهما لسويعات و ادم يشتكي و حواء تهدئ من
روعة و من ثم انصرفا كليهما ... فا انصرفت حواء و هي تكن
لحبيبها أدم كل حب و مشاعر و أما أدم فلنرى إلى أين ذهب
أدم : مساء الورد يا حلوتي الصغيرة ..هل أطلت عليكي
حواء 3 : ماذا حل بك الم تقل لي انك ستنتظري قبل موعدنا بساعة
أدم : آآآآآآآه لو تعلمين كنت مع من قبل قليل
حواء 3 : مع من يا فؤادي
أدم : كنت مع أقبح امرأة رأيتها في حياتي ... أما الآن فا أنا سعيد بكي لوجودك بجانبي ...
و تستمر خيانة أدم من واحدة تلو الأخرى و لا يكتفي بحفظ
أدعائته لنفسه و إنما يذكرها بافتراء و بكل ثقة و هو يعلم أنه
كاذب و هو المخطئ... آآآآآآه يا أدم لو تعرف ذرة عن قيمة حواء
لأتكفيت بواحدة تحفظها بين عينيك ...
حواء خلقت من ضلع أدم و هو يقع تحت القلب و بمثابة حماية
للقلب فأي مجنون أنت يا أدم لكي تؤذي قلبك ....( حواء )...
سؤال لطالما حيرني لماذا يحب أدم إيذاء حواء بكل الطرق و شتى
السبل جسديا ونفسيا و عاطفيا و فكريا و... و... يوهمها
بأنها حبيبة أو أخت أو صديقة أو...أو ... يحسبها ساذجة أو
مغفلة لأنها تصدق كلامه المعسول الممزوج بالكذب و لكنه هوا
المغفل و الساذج و بكل صراحة حواء يا أدم لا تريد منك شيء
أنما أنت من يحتاج إليها في كل شيء الحنان, العطف, الحب,
الأم, الأخت, الزوجة, الحبيبة. الصديق,
العاملة ,المعلمة.الطبيبة,النسل, المتعة , الدلال ,و تلبية جميع
رغباتك و... و... حواء هي نصفك الثاني فلماذا تقسو عليها با
أكاذيبك و افترائك و اختلاق الأكاذيب عنها فا أعلم انك أنت
الغدر و الخيانة والخديعة أنت الكذب هذا أدم الذي يصطنع الحب
يبحث عن الحنان في قلوب حواء و يجده فعلا و يتمتع و يتسلى
به و حينما يأتي وقت الوداع و الشكر يشكرها بكل ثقة و غطرسة
أما بأن يحطم قلبها و يخترق الأكاذيب عنها و يتهمها با أشياء لم
تفعلها و يشوه سمعتها و يحرمها من أعز ما تملك ( مثل علبة
المياه الغازية ارتوى عطشه بها و من ثم ألقى بها في سلة
المهملات و لكن الفرق بينها و بين حواء أن علبة المياه الغازية
تجد من يهتم بها في النهاية و يعاد تصنيعها أما حواء فلا تجد
سوى اللوم و الإهانه من كل من حولها ما ذنبها ما هي الجريمة
التي ارتكبتها حواء لكي يكون هذا جزاؤها طلبت الحب فا أحبتك و
الحنان فعطفت عليك و كانت لك الأم و الأخت و الحبيبة طلبت
الرحمة و الغفران منها فرحمتك و غفرت لك جميع زلاتك أما أنت
فلا تريث بأن تمسك عليها الذلة فتبتزها بها و تهينها لا تقوى
سوى على الجنس الناعم اللطيف أين هي رجولتك هي فقط في
فرد عضلاتك أمام حواء
فلماذا ذلك كله ؟؟؟؟؟
أن الحديث في هذا الموضوع سوف يطول كثيرا و لكن ما أسعى
أليه في النهاية هي قيمة حواء رفقا بالقوارير يا جنس أدم و لا
تفكر انو البنت إلي بتكلمك و بتديك وجه في نظرك بطالة فاذا كان
هيا غلطت مرة فا أنت تغلط مرات و مرات و لو كل حواء
بتسوي زي ادم و بتاخد حقها من كل ادم ساء لها كان مافي شي
أسمو أدم كان أنقرض بس هيا بطبيعتها حنونة و رحيمة و دا
الشي غصبا عنها لانو هادي صفة ربي وضعها فيها و ربي أعلم
بما خلق و بعدين لا تنسى انو زي المرأة لما تحاسبها على غلطة
و تعمل منها مشكلة كبيرة حاسب نفسك انت في البداية دا لو كان
عندك ضمير يأنبك لانو أنت السبب الأول و الأخير
و دا لأدم السعودية المتحضر و المتعلم خخخخ