العيد فرحة، وأجمل فرحة، تجعل كل شيء من حولنا سعيداً وجميلاً، فهو يدخل البهجة على قلوب الصغار والكبار، بعد رحلة صيام طولها 03 يوماً، تُرى هل أخذك الصيام من الاستعداد لفرحة العيد؟ وماذا أعددت؟ هل اشتريت جديداً؟ حكيت لأطفالك عن ذكريات طفولتك في العيد؟ نظرت حولك بحثاً عن فقراء ومحتاجين لتدخلي الفرحة إلى قلوبهم؟
هيا اختاري الإجابة المناسبة، لتتعرفي على شخصيتك..
هل تشعرين بأنك أديت ما عليك من صوم وصلاة وعبادة على خير وجه؟
أ - نعم، والله يتقبل.
ب - إلى حد كبير.
ج - على قدر استطاعتي.
اعطي لنفسك درجات، عن حسن أدائك في هذا الشهر الكريم:
أ - 9 درجات.
ب - 7 درجات.
ج - 6 درجات.
هل فكرت في العيد وأنت صائمة؟
أ - نعم.
ب - أحياناً.
ج - إلى حد كبير.
هل للعائلة استعدادات خاصة لأيام العيد؟
أ - نعم.
ب - أحياناً.
ج - لا.
هل تصرين على شراء شيء جديد كل عيد؟
أ - حسب المُتاح.
ب - دائماً.
ج - مثل كل عام.
أنت وتليفون المنزل والجوال، ماذا تفعلين؟
أ - أهنئ كل الصديقات والأهل.
ب - أرسل التهنئة لبعض الصديقات.
ج - انتظر مكالماتهم وتهنئتهم.
اشتريت الجديد، وأصبح لديك الكثير، ماذا تفعلين؟
أ - اعرف أشخاصاً أساعدهم.
ب - أوزع الفائض أحياناً.
ج - أؤجل عملية التوزيع.
أنت وصغار العائلة والجيران في العيد:
أ - انتهز قدوم العيد لأقدم الهدايا لهم.
ب - أعطيهم هدايا أحياناً.
ج - أشاركهم الجلسة لبعض الوقت.
أنت وكبار السن في العائلة أو الجيران:
أ - انتهز فرصة العيد لزيارتهم وتهنئتهم.
ب - أهنئهم بالتليفون.
ج - حسب الفرص المتاحة.
أنت وأطفالك، هل يدور حديث؟
أ - احكي لهم عن مواقف حصلت لي في طفولتي.
ب - أشاركهم الفرحة.
ج - نستعد معاً لاستقبال العيد.
لحارس المنزل ابن صغير:
أ - ادخل بهجة العيد على قلبه بأي وسيلة.
ب - أعطيه» العيدية» صباح كل عيد.
ج - أقدم له لعبة جديدة.
هل تفضلين قضاء أيام العيد في بلدك، أم السفر؟
أ - أفضل التوفيق بين الاثنين.
ب - السفر.
ج - حسب آراء الأسرة.
ما الإحساس الذي يعطيه لك العيد؟
أ - فرحة للصائم بعد 30 يوماً.
ب - فرحة للصغار والكبار.
ج - راحة وهدوء بعد إجهاد.
هل يقل إحساسك بفرحة العيد عاماً بعد عام؟
أ - فرحة العيد لا تقتصر على الصغار وحدهم.
ب - نعم، تقل نسبياً عما كنت صغيرة.
ج - افرح وأشارك الصغار فرحتهم.
قدوم العيد فرصة:
أ - أعيد على ابنائي فضائل الشهر الكريم، وفرح الإفطار.
ب - اشكر أهل البيت على حسن تمامهم للشهر الكريم.
ج - لأظهر لهم الفرق بين أيام رمضان والعيد.
العيد فرحة للمسلمين:
أ - بتمام صيامهم، وحسن قيامهم بالفروض.
ب - وهو الأجر للصائم الذي أتم شهره.
ج - يأكلون ويشربون ويلبسون الجديد.
ماذا تنوين لشهر رمضان القادم؟
أ - صيام وصلاة وعبادة اكبر.
ب - صيام والتزام أكثر.
ج - صوم، وصلاة و و.
النتائج
عيد سعيد
إذا كان معظم إجابتك»أ»:
قضيت ما عليك من صوم وصلاة وعبادة في هذا الشهر الكريم على خير وجه، والله سوف يتقبل إن شاء الله، ولأن فرض الصوم يحدث بين الإنسان وربه فقط، فأنت وحدك قادرة على التقييم، ولذا حصلت على 9 درجات من 15، ومن الطبيعي – نفسياً - أن تفكري في الفرحة التي تنتظرك بعد عناء شهر من الزمان، فترحبين بقدوم العيد بلهفة وشغف، والأجمل أن تتكاتف الأسرة للاحتفال بالعيد؛ بالتخطيط لرحلات، أو للقيام بزيارات عائلية أو إعداد الولائم.
كما أن عاداتك في شراء الجديد تدخل على القلب بهجة هو في حاجة إليها، إضافة إلى التعود على تهنئة الأهل والجيران، خاصة الكبار منهم، وهذا ما تقومين به، كل هذا يدل على شخصية ناضجة، كريمة، تشعر بحاجة الفقير، وكيف تدخل البهجة على الطفل المسكين، ومن الذكاء أن تنتهزي أيام العيد لتحكي لأطفالك عن فضائل الشهر الكريم،وطفولتك، عن نومك بجانب ملابسك وحذائك الجديد، عن هذا الطفل المسكين الذي يسكن العمارة المجاورة.
نصيحتنا لك:ما أروع الإنسان الذي يتطور في أداء عباداته، ويزيد عليها، عاماً بعد عام، ينتهز المناسبات ليسرد أحداثاً وجزءاً من التاريخ.
عفواً..لا تبخلي!!
إذا كان معظم إجابتك»ب»
أنت غير راضية عن أسلوبك في أداء عبادات شهر رمضان الكريم مائة بالمائة،بدليل انك أخذت 7 درجات فقط ، لكن يبدو انك تطمعين في المزيد، واعترافك بالحق إحدى الفضائل ويدفعك للأحسن في العام القادم، واعرفي أن انتظارك وفرحتك بقدوم العيد، ليس عيباً، فهو حق لكل صائم، ومن المفيد لكل أسرة أن تحتفل به، بل وتستعد له، حتى يتحقق الغرض منه؛ وهو إدخال السعادة إلى القلوب، بالطعام وشراء الجديد، حسب المتاح، بتبادل الزيارات والتهنئة، بالسؤال على من ينتظر قدوم العيد، خاصة الفقراء والمحتاجين.
فلا تتعاملي مع فعل الخير والرحمة بلا مبالاة، لأن الكلمة الحلوة صدقة، فلا تبخلي ما دمت قادرة.
نصيحتنا لك: جميل من كل إنسان أن ينتهز الفرص لكي يتقرب إلى الآخرين، ويوثق أواصر القربى أو الصداقة بينه وبينهم، أن يقدم خدمة مالية أو إنسانية لمحتاج، مُتستراً وراء مناسبة جميلة، عيد أو نجاح...
لا تجلسي مكانك!
إذا كان معظم إجابتك «ج»:
أنت شخصية تقليدية، لا تكلفين نفسك معاناة بذل الجهد للوصول إلى الأحسن، وأنت تعرفين هذا، ولذا أعطيت نفسك وقيمت أداءك بـ 6 درجات، وبإعلانك الفرحة بقدوم العيد رجعت إلى الصواب، فالعيد فرحة الصائم، وبهجته التي يستحقها، فشاركي في إعداد خطة لتمضية إجازة العيد، زيارة هنا، ورحلة هناك، وليمة تجمع بعض الأسر، أو مشاركة في عشاء، فيجتمع الشمل، وتدخل السعادة إلى القلوب.
فالعلاقة الطيبة نبتة في الأرض تحتاج - من الطرفين - إلى ماء وهواء نقي، لتنمو وتزدهر،فلا تؤجلي عمل الخير إلى الغد، والمسلم الحقيقي هو الذي ينتهز المناسبات ليوطد علاقته بالآخرين، ولأطفالك عليك حق الإرشاد والتوجيه، وسرد الحكايات التي تضيف إلى مخزونهم الفكري والأخلاقي الكثير،انوي الخير ، واستبشري ولا تنفري، يأت الخير والسعادة، لك ولأسرتك.
نصيحتنا لك: الإنسان – عموماً - إن لم يتقدم خطوة إلى الأمام، سيظل في مكانه، لا جديد في حياته، وربما تأخر خطوات إلى الوراء،نحن نعيش في قرية، والكل يقدم الأحسن ليأخذ مكاناً.
هيا اختاري الإجابة المناسبة، لتتعرفي على شخصيتك..
هل تشعرين بأنك أديت ما عليك من صوم وصلاة وعبادة على خير وجه؟
أ - نعم، والله يتقبل.
ب - إلى حد كبير.
ج - على قدر استطاعتي.
اعطي لنفسك درجات، عن حسن أدائك في هذا الشهر الكريم:
أ - 9 درجات.
ب - 7 درجات.
ج - 6 درجات.
هل فكرت في العيد وأنت صائمة؟
أ - نعم.
ب - أحياناً.
ج - إلى حد كبير.
هل للعائلة استعدادات خاصة لأيام العيد؟
أ - نعم.
ب - أحياناً.
ج - لا.
هل تصرين على شراء شيء جديد كل عيد؟
أ - حسب المُتاح.
ب - دائماً.
ج - مثل كل عام.
أنت وتليفون المنزل والجوال، ماذا تفعلين؟
أ - أهنئ كل الصديقات والأهل.
ب - أرسل التهنئة لبعض الصديقات.
ج - انتظر مكالماتهم وتهنئتهم.
اشتريت الجديد، وأصبح لديك الكثير، ماذا تفعلين؟
أ - اعرف أشخاصاً أساعدهم.
ب - أوزع الفائض أحياناً.
ج - أؤجل عملية التوزيع.
أنت وصغار العائلة والجيران في العيد:
أ - انتهز قدوم العيد لأقدم الهدايا لهم.
ب - أعطيهم هدايا أحياناً.
ج - أشاركهم الجلسة لبعض الوقت.
أنت وكبار السن في العائلة أو الجيران:
أ - انتهز فرصة العيد لزيارتهم وتهنئتهم.
ب - أهنئهم بالتليفون.
ج - حسب الفرص المتاحة.
أنت وأطفالك، هل يدور حديث؟
أ - احكي لهم عن مواقف حصلت لي في طفولتي.
ب - أشاركهم الفرحة.
ج - نستعد معاً لاستقبال العيد.
لحارس المنزل ابن صغير:
أ - ادخل بهجة العيد على قلبه بأي وسيلة.
ب - أعطيه» العيدية» صباح كل عيد.
ج - أقدم له لعبة جديدة.
هل تفضلين قضاء أيام العيد في بلدك، أم السفر؟
أ - أفضل التوفيق بين الاثنين.
ب - السفر.
ج - حسب آراء الأسرة.
ما الإحساس الذي يعطيه لك العيد؟
أ - فرحة للصائم بعد 30 يوماً.
ب - فرحة للصغار والكبار.
ج - راحة وهدوء بعد إجهاد.
هل يقل إحساسك بفرحة العيد عاماً بعد عام؟
أ - فرحة العيد لا تقتصر على الصغار وحدهم.
ب - نعم، تقل نسبياً عما كنت صغيرة.
ج - افرح وأشارك الصغار فرحتهم.
قدوم العيد فرصة:
أ - أعيد على ابنائي فضائل الشهر الكريم، وفرح الإفطار.
ب - اشكر أهل البيت على حسن تمامهم للشهر الكريم.
ج - لأظهر لهم الفرق بين أيام رمضان والعيد.
العيد فرحة للمسلمين:
أ - بتمام صيامهم، وحسن قيامهم بالفروض.
ب - وهو الأجر للصائم الذي أتم شهره.
ج - يأكلون ويشربون ويلبسون الجديد.
ماذا تنوين لشهر رمضان القادم؟
أ - صيام وصلاة وعبادة اكبر.
ب - صيام والتزام أكثر.
ج - صوم، وصلاة و و.
النتائج
عيد سعيد
إذا كان معظم إجابتك»أ»:
قضيت ما عليك من صوم وصلاة وعبادة في هذا الشهر الكريم على خير وجه، والله سوف يتقبل إن شاء الله، ولأن فرض الصوم يحدث بين الإنسان وربه فقط، فأنت وحدك قادرة على التقييم، ولذا حصلت على 9 درجات من 15، ومن الطبيعي – نفسياً - أن تفكري في الفرحة التي تنتظرك بعد عناء شهر من الزمان، فترحبين بقدوم العيد بلهفة وشغف، والأجمل أن تتكاتف الأسرة للاحتفال بالعيد؛ بالتخطيط لرحلات، أو للقيام بزيارات عائلية أو إعداد الولائم.
كما أن عاداتك في شراء الجديد تدخل على القلب بهجة هو في حاجة إليها، إضافة إلى التعود على تهنئة الأهل والجيران، خاصة الكبار منهم، وهذا ما تقومين به، كل هذا يدل على شخصية ناضجة، كريمة، تشعر بحاجة الفقير، وكيف تدخل البهجة على الطفل المسكين، ومن الذكاء أن تنتهزي أيام العيد لتحكي لأطفالك عن فضائل الشهر الكريم،وطفولتك، عن نومك بجانب ملابسك وحذائك الجديد، عن هذا الطفل المسكين الذي يسكن العمارة المجاورة.
نصيحتنا لك:ما أروع الإنسان الذي يتطور في أداء عباداته، ويزيد عليها، عاماً بعد عام، ينتهز المناسبات ليسرد أحداثاً وجزءاً من التاريخ.
عفواً..لا تبخلي!!
إذا كان معظم إجابتك»ب»
أنت غير راضية عن أسلوبك في أداء عبادات شهر رمضان الكريم مائة بالمائة،بدليل انك أخذت 7 درجات فقط ، لكن يبدو انك تطمعين في المزيد، واعترافك بالحق إحدى الفضائل ويدفعك للأحسن في العام القادم، واعرفي أن انتظارك وفرحتك بقدوم العيد، ليس عيباً، فهو حق لكل صائم، ومن المفيد لكل أسرة أن تحتفل به، بل وتستعد له، حتى يتحقق الغرض منه؛ وهو إدخال السعادة إلى القلوب، بالطعام وشراء الجديد، حسب المتاح، بتبادل الزيارات والتهنئة، بالسؤال على من ينتظر قدوم العيد، خاصة الفقراء والمحتاجين.
فلا تتعاملي مع فعل الخير والرحمة بلا مبالاة، لأن الكلمة الحلوة صدقة، فلا تبخلي ما دمت قادرة.
نصيحتنا لك: جميل من كل إنسان أن ينتهز الفرص لكي يتقرب إلى الآخرين، ويوثق أواصر القربى أو الصداقة بينه وبينهم، أن يقدم خدمة مالية أو إنسانية لمحتاج، مُتستراً وراء مناسبة جميلة، عيد أو نجاح...
لا تجلسي مكانك!
إذا كان معظم إجابتك «ج»:
أنت شخصية تقليدية، لا تكلفين نفسك معاناة بذل الجهد للوصول إلى الأحسن، وأنت تعرفين هذا، ولذا أعطيت نفسك وقيمت أداءك بـ 6 درجات، وبإعلانك الفرحة بقدوم العيد رجعت إلى الصواب، فالعيد فرحة الصائم، وبهجته التي يستحقها، فشاركي في إعداد خطة لتمضية إجازة العيد، زيارة هنا، ورحلة هناك، وليمة تجمع بعض الأسر، أو مشاركة في عشاء، فيجتمع الشمل، وتدخل السعادة إلى القلوب.
فالعلاقة الطيبة نبتة في الأرض تحتاج - من الطرفين - إلى ماء وهواء نقي، لتنمو وتزدهر،فلا تؤجلي عمل الخير إلى الغد، والمسلم الحقيقي هو الذي ينتهز المناسبات ليوطد علاقته بالآخرين، ولأطفالك عليك حق الإرشاد والتوجيه، وسرد الحكايات التي تضيف إلى مخزونهم الفكري والأخلاقي الكثير،انوي الخير ، واستبشري ولا تنفري، يأت الخير والسعادة، لك ولأسرتك.
نصيحتنا لك: الإنسان – عموماً - إن لم يتقدم خطوة إلى الأمام، سيظل في مكانه، لا جديد في حياته، وربما تأخر خطوات إلى الوراء،نحن نعيش في قرية، والكل يقدم الأحسن ليأخذ مكاناً.